الطويل إلى آثار طويلة من تلوث المياه على البيئة

نوعية المياه المستخدمة والمستهلكة هو عامل مهم هو الذي يحدد ورفاهية الكائنات الحية في العالم. المياه الملوثة هي السبب لكثير من الأمراض المنقولة بواسطة المياه، والذي يؤثر على الناس وتستهلك حياتهم. هذه المسطحات المائية الملوثة لن تمسح فقط من السكان، ولكن أيضا تترك وراءها مشاكل صحية النكراء التي لا يمكن علاجها. لذلك، من المهم أن نعرف أهمية المياه النظيفة وأيضا الآثار السيئة للمياه الملوثة.

المياه - موردا ثمينا

المياه تحتل ثلث سطح الأرض. كانت موجودة في شكل البحار والمحيطات، القمم الجليدية والثلوج، وبخار الماء، وما إلى ذلك المياه الجوفية، مياه البركة ومياه البحيرة هي الصالحة للشرب. ولكن لماذا هو الماء ضروري جدا؟ تخيل لسبب ما، عائلتك تحصل على واحد فقط دلو من الماء كل يوم لمدة أسبوع. هل ستكون قادرة على إدارة مع كمية محدودة من المياه؟ هل جميع الكائنات الحية تحتاج الى الماء؟ والفقرة التالية فقط اقول لك كيف هي قيمة المياه من أجل البقاء على قيد الحياة لجميع الكائنات الحية على الأرض.

جميع العمليات الخلوية تتم باستخدام المياه المتوسطة. كل ردود الفعل داخل خلايانا تحدث بين المواد التي تذوب في الماء. أيضا، حركة المواد في الجسم هو في شكل المنحل. لذلك مدى أهمية المياه بالنسبة لنا أن نعيش؟ ويمكن للهيئات من أشكال المعيشة الأرضية لن تتسامح أو التخلص من المياه المالحة من الجسم، ولذا فهم بحاجة للمياه العذبة. وبالتالي للبشر والحيوانات والنباتات من أجل البقاء على الأرض، وينبغي أن يكون الماء يمكن الوصول إليها بسهولة. وفرة المياه ليس فقط تقرر عدد الأفراد من كل الأنواع التي يمكن أن تعيش في منطقة معينة، ولكن أيضا في تنوع الحياة هناك. بالطبع، هناك عوامل أخرى مثل طبيعة ودرجة حرارة التربة، وما إلى ذلك، أيضا تحديد بقاء الأنواع. وهي حقيقة لا يمكن إنكارها أن المياه مورد هام الذي يحدد الحياة على الأرض.

آثار تلوث المياه

وحلت الأسمدة والمبيدات التي نستخدمها في مزارعنا في الماء، وتغسل بعض كمية من هذه المواد الذائبة في المسطحات المائية وتلويث لهم. وتلقى أيضا مياه الصرف الصحي والنفايات من المدن والبلدات والمصانع وغيرها، في الأنهار والبحيرات. بعض الصناعات استخدام المياه لأغراض التبريد في العمليات الصناعية، واستنزاف وقت لاحق من الماء الساخن في المسطحات المائية. يؤدي هذا التغيير في درجة حرارة الماء وانها تضر حياة يشكل ويؤثر على التوازن بين الكائنات الحية المختلفة في المسطحات المائية. حامض الصرف منجم يلوث المياه أيضا. وتناقش بعض من الآثار الضارة الناجمة عن تلوث المياه أدناه.

* إضافة مواد غير مرغوب فيها مثل المنظفات الصناعية وثنائي الفينيل متعدد الكلور، وأملاح الزئبق، وما إلى ذلك، يسبب آثارا ضارة على المسطحات المائية.

* أي أن التغييرات التي تقلل من كمية الأوكسجين المذاب تؤثر بشدة على الكائنات المائية.

* الحصول على تدمير البيض واليرقات من المخلوقات المائية بسبب التغيرات في درجات الحرارة على المسطحات المائية لأنها حساسة جدا لمثل هذه التغييرات.

ملوثات المياه وتأثيرات على المدى الطويل

المبيدات: 2،4،5-T (trichlorophenoxy حامض الخليك، والذي يحتوي على الديوكسين النجاسة)، 2،4 D-(dichlorophenoxyaceticacid) هما مكونات المبيدات الحشرية الشائعة التي تتسبب في تلوث المياه. آثار المبيدات على الكائنات الحية هي مزمنة في معظم الأحيان. أنه يقلل من كفاءة جهاز المناعة لدينا، وبسبب، ونحن عرضة بسهولة لمختلف الأمراض. اسماك في المياه عرضة للسرطان والأورام بسبب وجود المبيدات الحشرية الضارة.

الملوثات عنصري: إن أكثر العناصر الضارة والسامة التي تؤثر على المسطحات المائية والمعادن الثقيلة مثل الكادميوم والحديد والرصاص والزئبق، وأنها تعوق أيضا نقل السوائل من خلال جدار الخلية. هم أيضا شل الانزيمات كما لديهم صلة قوية للسندات الكبريت الموجودة في الأنزيمات. يمكن أن تنتج هذه المواد من قبل تسمم الفسيولوجية التي تراكمت على مر الحصول على الأنسجة من الكائنات المائية. الآثار السمية للزئبق والتلف العصبي والعيوب الخلقية، والتكسر. الزرنيخ هو واحد من المياه الملوثة أهم العوامل لأنها مادة مسرطنة (وكيل تسبب السرطان). وبصرف النظر عن السرطان، وأنه يؤدي أيضا إلى مشاكل في الدورة الدموية ومشاكل في الجهاز التنفسي.

غير العضوية الملوثات: إن من الملوثات العضوية التي تتسبب في آثار سلبية على المسطحات المائية هي كما يلي:

* وجود السيانيد في المياه وسيانيد الهيدروجين، ويمكن أن يسبب تلف الأعصاب، ومشاكل الغدة الدرقية.

* يتم تشكيل الأمونيا خلال التحلل الميكروبي من الكتلة الحيوية والمواد العضوية. طبيعة الكاوية من الأمونيا، والأضرار خياشيم الأسماك.

* كبريتيد الهيدروجين الذي يتطور من المياه الجوفية، والنفايات من مصانع الورق والنسيج، ويسبب تسمم الجهاز العصبي نظام.

التخثث والطحالب التحلل: الفائض من المواد الغذائية وصول الى البحيرة والمسطحات المائية الأخرى عادة ما يتسبب في الاعادة الأسمدة وفضلات الحيوانات ومياه الصرف الصحي. هذا النمو المفرط من المواد الغذائية تسبب الودائع الطحالب في الأنهار. بعد بضعة أيام، وتتحلل الطحالب المنتجة للرائحة كريهة وكتل تغلغل ضوء الشمس. محتوى الاكسجين في الماء يقلل نظرا لندرة ويسبب ضوء الظروف اللاهوائية، والذي هو ليس في صالح الحياة النباتية والحيوانية في الجسم الماء.

النشاط الإشعاعي: العناصر المشعة مثل غاز الرادون والراديوم-226، وما إلى ذلك، يمكن أن تكون قاتلة إذا وجدت في المياه واستهلاكها. غاز الرادون هو العنصر الأكثر أهمية الذي يمكن أن يسبب سرطان الرئة إذا ما تم استهلاكه في حالة حل أو استنشاقها في شكلها الغازي. السترونتيوم-90 والتريتيوم من العناصر المشعة التي تصب في الحصول على المياه خلال التجارب النووية. انها تسبب الطفرات الوراثية وتشكل آثار مدمرة على جيناتنا يمكن ان ينتقل إلى أجيال المستقبل أيضا.

معظم الأمراض التي تصيب البشر هي التي تنقلها المياه. هم التيفوئيد والكوليرا والحمى نظيرة التيفية والزحار العصوي، والتهاب الكبد المعدية، وشلل الأطفال، وما إلى ذلك، من أجل تجنب هذه الآثار الضارة الناجمة عن تلوث المياه تؤثر عليك، اتباع وسائل لمنع تلوث المياه والأهم من ذلك، وشرب المياه النظيفة والنقية وتتنازل مطلقا عن الصحة، لأنه بعد كل شيء - 'الصحة هي الثروة ".